هل يستفيد الإفريقي من عودة بوصبيع إلى الواجهة؟
لم تعط التحرّكات الأخيرة أية حلول لوضع النادي الإفريقي لأن المشكل مالي بالأساس ولا يهمّ من يقود الفريق طالما وأن شبح العقوبات يلاحق الفريق بسبب كثرة الديون.
وفي انتظار انتخابات الشهر القادم، فإن عودة بوصبيع إلى الواجهة من شأنها أن تقلب العطيات كليا داخل الفريق خاصة وأن بوصبيع هو الوحيد الذي يدعم الفريق ماديا وواقعيا وله تأثير في القرار الرياضي. فهل تقلب عودته الموازين بعد فشل الضفّة الأخرى في إيجاد الحلول؟