ورطة جديدة تواجه مدرب الإفريقي
بعد الاتفاق على رفع الاضراب والعودة إلى التمارين غدا الثلاثاء، سيكون مدرب النادي الإفريقي لسعد الدريدي أمام ورطة حقيقية خلال لقاء الملعب التونسي الأحد القادم وذلك في ظل غياب الحلول في وسط الميدان الدفاعي بعد رحيل غازي العيادي وابراهيم موشيلي وحصول الشاب المتألق خليل القصاب على الصفراء الثالثة في الدربي. وضعية ستضع الدريدي أمام ضرورة البحث عن حلول ترقيعية في ظل عدم اكتمال جاهزية أحمد خليل وعدم اقتناع المدرب بما يقدمه رودريغ كوسي وعدم معاينته لجاهزية المنتدب الجديد منذر القاسمي.