هل يستحق توزغار الدعوة إلى المنتخب؟
رفض اللاعب يوهان توزغار دعوة المنتخب الوطني الجديدة لتعزيز صفوفه وبالتالي فإن هذا اللاعب دخل المنتخب من الباب الصغير عندما رفض المشاركة في كأس إفريقيا 2015 وغادره من الباب الصغير عندما رفض العرض الجديد.
ويبقى السؤال هل يستحق هذا اللاعب الدعوة من جديد؟ هل هو أفضل من الشمّاخي أو الخنيسي أو الحرباوي؟ وهل أن تجربته الدولية تعطيه الحق في التمتّع بفرصة ثانية؟