مجدي الخليفي يتعرض للتشويه من الداخل
يتعرض اقدم مسؤول في إدارة الافريقي الحالية ونقصد بذلك مجدي الخليفي الى هجوم من طرف مسير دخيل وصغير وقد وجهت لنائب رئيس الافريقي الحالي امثر من تهمة ولكنه لا يزال صامدا وفاعلا في الهيئة لسبب بسيط جدا هو ان هذا الاخير مسؤول كفء وفاعل ويتفوق بمراحل كبيرة على بقية زملاءه دون اعتبار المسير الدخيل والصغير الذي يشن الحرب على مجدي الخليفي
وتقول المعلومات المتداولة ان المسير الصغير يقف وراء الشكاية التي وصلت الى الهيئة الوطنية لمكافحة الفساد يوم الرابع من سبتمبر الحالي والتي وصلت الى وسائل الاعلام في نفس اليوم الملفت للانتباه ان الشكاية من طرف مجهول والغريب انها دون اي مصاحيب او مؤيدات والكذب والافتراء فيها بلا عد والمغالطات والاتهامات فاقت الوصف فمثلا لم يكن ما يوكد ان هناك من أشار الى ان عدد بطاقات الانخراط قد وصلت الى الرقم المذكور في الرسالة الموجهة الى الطبيب ومن معه ثم ان الخليفي لم يكن له دخل في بطاقات الانخراط لانه في ذلك الوقت كان عبارة عن رئيس للافريقي في عهد المعزول سليم الرياحي وإذا كانت هناك اي اخطاء فان المسؤول عنها رئيس لجنة التنظيم فهمي العميري او امين المال وبطبيعة الحال الكاتب العام السابق وهو ونفسه الحالي اي المنوبي الطرودي
بقي ان نشير الى كوّن المسير الصفير او الطفل الكبير قد استاء وغضب من تواجد نائب رئيس الافريقي امام حجرات الملابس قبل وأثناء وبعد مباراة الافريقي وحمام الانف بالمنزه