تمرّ اليوم الذكرى 41 لرحيل المهاجم الدولي السابق للمنتخب الوطني والنادي الصفاقسي وهو محمد علي عقيد الذي وافته المنية على الاراضي السعودية.
ومع كل ذكرى تمرّ فان الجدل يزداد تفجرا حول طبيعة الوفاة ان كانت فعلا صاعقة ام ان المهاجم الذهبي الراحل كان ضحية طلق ناري.
الموضوع ولاعتبارات سياسية كان مسكوتا عنه ولم يتفجر الا بعد ثورة 21011 بحرص من عائلته على وجه الخصوص طالما ان من زاملوه من التونسيين وحتى مدربه النحالي اتسموا بضبابية في تناولهم للموضوع..
وفاة مثلت ولا تزال قضية رأي عام بعد أربعة عقود لم ينجل معها الغموض الذي نتمنى زواله لفهم حقيقة وفاة فقيد كرة القدم التونسية.
منتخب ليبيا يُراهن على تجنيس لاعب النادي الافريقي و تعزيز صفوفه استعداداً لكأس العالم 2026
نقطة ضعف قاتلة في صن داونز ،الترجي يستعدّ لاستغلالها
رئيس الاتحاد الليبي لكرة القدم يفتح باب التجنيس لتعزيز منتخبه
معين الشعباني يكشف النقاب عن هذا السر في تحدّي اتّحاد العاصمة الجزائري!