يسعى المدرب المنتخب المغربي، وليد الركراكي، إلى حل أزمة النجاعة الهجومية التي يعاني منها “أسود الأطلس” في الفترة الأخيرة، وذلك في ظل عدم توفر لاعبين بمستوى عالٍ في خط الهجوم، لتعويض الغياب الطويل للنجم يوسف النصيري الذي يلعب لنادي إشبيلية الإسباني. ولتحقيق هذا الهدف، يقوم المدرب الحالي بالعمل على تجهيز بدائل مناسبة وإيجاد حلول عملية لإضفاء النجاعة على خط الهجوم.
ويبذل المدرب الركراكي قصارى جهده للتعرف على اللاعبين الواعدين الذين يمكن أن يساعدوا المنتخب على تحقيق الفوز في المباريات القادمة. وفي إطار هذه الجهود، سافر المدرب الحالي إلى بلجيكا لمتابعة إحدى مباريات اللاعب طارق تيسودالي، الذي انتظر لفترة طويلة قبل أن يعود إلى الملاعب بعد إصابة خطيرة.
وبجانب ذلك، يخطط المدرب الركراكي لمتابعة عدد من اللاعبين الآخرين في الدوري البلجيكي، مثل زكريا الوحدي وأسامة العزوزي وإسماعيل قندوس، والذين يمتلكون مهارات وإمكانيات تجعلهم مرشحين للانضمام إلى المنتخب المغربي في المستقبل. ويأمل المدرب الحالي في العثور على اللاعبين المناسبين لتعويض الغيابات الحالية وإيجاد حلول عملية تساعد المنتخب في تحقيق الانتصارات في المباريات المقبلة.
منتخب ليبيا يُراهن على تجنيس لاعب النادي الافريقي و تعزيز صفوفه استعداداً لكأس العالم 2026
نقطة ضعف قاتلة في صن داونز ،الترجي يستعدّ لاستغلالها
رئيس الاتحاد الليبي لكرة القدم يفتح باب التجنيس لتعزيز منتخبه
معين الشعباني يكشف النقاب عن هذا السر في تحدّي اتّحاد العاصمة الجزائري!