من الواضح أن شعبية يوسف المساكني تزعج بعض الأطراف ونجاح هذا اللاعب خلال السنوات الأخيرة سبّب مشاكل لبعض الجماهير التي بدل أن تحيي مجهود المساكني بعد عودته من بعيد ونجاحه في تجربته البلجيكية أو مع المنتخب الوطني بدأت تستغل اسم اللاعب من أجل مهاجمة المنتخب من خلال ترويج مجموعة من الأخبار التي تربك حتما النجم التونسي.
فالمساكني الذي تحلى بالشجاعة وتحدّث عقب مقابلة المنتخب الوطني ضد أنغولا وتخلى عن اللغة الخشبية ارتبطت به خلال ساعات قليلة مجموعة من الحكايات منها فرض التغييرات على المدرّب وعدم احترام رئيس الجامعة نهاية «بمعركة» مع بسام الصرارفي …
وهي روايات غريبة وغير سليمة بالمرّة استغلّها البعض من أجل ضرب المنتخب بدل مساندته مثلما يحصل مع باقي المنتخبات العربية المشاركة وهو ما يعني أنّ المساكني وشعبيّته أصبحا وسيلة لضرب المنتخب وإعاقته بدل الاستفادة من مهاراته العالية.
منتخب ليبيا يُراهن على تجنيس لاعب النادي الافريقي و تعزيز صفوفه استعداداً لكأس العالم 2026
نقطة ضعف قاتلة في صن داونز ،الترجي يستعدّ لاستغلالها
رئيس الاتحاد الليبي لكرة القدم يفتح باب التجنيس لتعزيز منتخبه
معين الشعباني يكشف النقاب عن هذا السر في تحدّي اتّحاد العاصمة الجزائري!