تصرّف الحارس عاطف الدخيلي قبل مقابلة الفريق ضد الملعب التونسي جعله شخصا
غير مرغوب فيه داخل النادي الإفريقي على اعتبار ان تمرّده الاخير كشف الوجه السلبي
لشخصيته وكان عليه التصرف بشكل مغاير على غرار بعض العناصر الاخرى
فخلال بداية الموسم اقصى المدرب خوزي ريغا اللاعب زهير الذوادي الذي لم يردّ
واحترم قرار المدرب الى ان استعاد مكانه الاساسي.
وحالة الغضب لدى الدخيلي مفهومة فقد كان يحلم باللعب اساسيا وكان عليه التريث
والتحكم في اعصابه ثم طلب تفسير من عند المدرب عقب اللقاء ويعبّر عن موقفه
بطريقة افضل خاصة وان تصرّفه حصل امام الجميع وعليه فقد استبعده المدرب الليلي
مثلما استبعد زكرياء العبيدي الذي تصرف مثل الدخيلي.
وتحوّل الدخيلي الى حارس ثالث يعني انه سيطالب بالرحيل فعديد الفرق تبحث عن
حارس مرمى حاليا والدخيلي قد يكون الحل المناسب لها.
منتخب ليبيا يُراهن على تجنيس لاعب النادي الافريقي و تعزيز صفوفه استعداداً لكأس العالم 2026
نقطة ضعف قاتلة في صن داونز ،الترجي يستعدّ لاستغلالها
رئيس الاتحاد الليبي لكرة القدم يفتح باب التجنيس لتعزيز منتخبه
معين الشعباني يكشف النقاب عن هذا السر في تحدّي اتّحاد العاصمة الجزائري!