رفض اللاعب يوهان توزغار دعوة المنتخب الوطني الجديدة لتعزيز صفوفه وبالتالي فإن هذا اللاعب دخل المنتخب من الباب الصغير عندما رفض المشاركة في كأس إفريقيا 2015 وغادره من الباب الصغير عندما رفض العرض الجديد.
ويبقى السؤال هل يستحق هذا اللاعب الدعوة من جديد؟ هل هو أفضل من الشمّاخي أو الخنيسي أو الحرباوي؟ وهل أن تجربته الدولية تعطيه الحق في التمتّع بفرصة ثانية؟
منتخب ليبيا يُراهن على تجنيس لاعب النادي الافريقي و تعزيز صفوفه استعداداً لكأس العالم 2026
نقطة ضعف قاتلة في صن داونز ،الترجي يستعدّ لاستغلالها
رئيس الاتحاد الليبي لكرة القدم يفتح باب التجنيس لتعزيز منتخبه
معين الشعباني يكشف النقاب عن هذا السر في تحدّي اتّحاد العاصمة الجزائري!