نشر روّاد المواقع الاجتماعية صورا خلال الساعات الأخيرة يظهر في
الألى المدافع صيام بن يوسف رفقة حسناء روسيّة تثني عليه
وفي الثانية المدرّب المساعد مراد العقبي محاطا بفتاتين.
ولا يمكن أن نعرف ما إذا كانت الصورتان حقيقتان أو أن “الفوتشوب”
ورّط هذا الثنائي ولكن من الضروري اليوم بحث تحقيق لمعرفة ما
إذا كان بن يوسف قد غادر مقرّ إقامة المنتخب وما رذا كان مراد العقبي
قد تعمّد الظهور بمثل تلك الطريقة وذلك حماية لهما إن وقع التجني عليها
أو لمعاقبتهما إن كان الأمر صحيحا فتصرّفات مشابهة لا يمكن قبولها.
منتخب ليبيا يُراهن على تجنيس لاعب النادي الافريقي و تعزيز صفوفه استعداداً لكأس العالم 2026
نقطة ضعف قاتلة في صن داونز ،الترجي يستعدّ لاستغلالها
رئيس الاتحاد الليبي لكرة القدم يفتح باب التجنيس لتعزيز منتخبه
معين الشعباني يكشف النقاب عن هذا السر في تحدّي اتّحاد العاصمة الجزائري!