خلال هذه الفترة من السنة الماضية كتن نبيل معلول مدرّبا للمنتخب الوطني وكان لا يقبل النقد ويصرّ على نوقفه وله الحق في ذلك وبعد سنة يجد نفسه محللا ينتقد عمل باقي المدربين. ومن حق معلول كمواطن تونسي أن يعبّر عن موقفه من كل الاختيارات ولكن أخلاقيا كان عليه أن يبتعد عن تحليل مقابلات المنتخب الوطني لأنّه ينتقد ما فعله في السابق.
فمعلول خلال كأس العالم استعدى لاعبين غير جاهزين بدنيا للنهائيّات مثل محمد أمين بن عمر ولم يكن قادرا على خوض كامل المقابلات كما أنّه وجّه الدعوة إلى يوهان بن علوان وغير ذلك من الخيارات التي لم تكن مقنعة مثل التعويل على معلول وهو مصاب وغير ذلك …
وعلى كلّ فإن معلول كان مطالبا بواجب التحفظ فقبل سنة وحيدة كان يقود المنتخب وجازف ضد بلجيكا بتحويرات أربكت التوازن وكان عليه أن يلتزم الصمت احتراما لتجربته ورفاق الأمس.
منتخب ليبيا يُراهن على تجنيس لاعب النادي الافريقي و تعزيز صفوفه استعداداً لكأس العالم 2026
نقطة ضعف قاتلة في صن داونز ،الترجي يستعدّ لاستغلالها
رئيس الاتحاد الليبي لكرة القدم يفتح باب التجنيس لتعزيز منتخبه
معين الشعباني يكشف النقاب عن هذا السر في تحدّي اتّحاد العاصمة الجزائري!