مدرب تونسي يثر ضجة كبيرة
هاجم يامن الزلفاني بحدة الجامعة الجزائرية لكرة القدم واعتبر أنّها بصدد حرمانه من الجلوس على بنك احتياط فريقه شبيبة القبائل وهو ما يعيقه عن العمل. التصريحات كانت قوية وجعلت المواقع الصحف الجزائرية تتحدث عنها بشكل متواصل وفي ما يلي جانب من مقال منشور على موقع إحدى الصحف
«أطلق التقني التونسي، يامن الزلفاني، مدرب شبيبة القبائل، تصريحات مثيرة في حق الاتحادية الجزائرية لكرة القدم، في حديثه أول أمس، حول قضية عدم تأهيله وتمكينه من قيادة العارضة الفنية للكناري من كرسي الاحتياط.
رفع مدرب الكناري يامن الزلفاني التحدي في وجه المدير الفني للفاف، من أجل إظهار وثيقة تثبت بأن التقني التونسي لا يمتلك شهادات تؤهله لقيادة الشبيبة، وأوضح الزلفاني أن مؤامرة دنيئة تحاك ضده، بسبب العراقيل التي وقفت دون تأهيله، ليفجر أثناء الندوة الصحافية التي نشطها عقب مباراة فريقه أول أمس، أمام شباب بلوزداد، مفاجأة مدوية في القضية من شأنها أن تورطه أكثر فأكثر، حينما قال إن المديرية الفنية للفاف كانت ستؤهله قبل أن تتلقى اتصالا هاتفيا وتبرز في اليوم الموالي أنه لا يمتلك الإجازة المطلوبة للعمل. وتلقت شبيبة القبائل هزيمة قاسية أول أمس، أمام شباب بلوزداد، ليتراجع الفريق إلى المركز الرابع برصيد 32 نقطة على بعد 7 نقاط كاملة عن الصدارة. وعن المباراة، أوضح الزلفاني أن المنافس كان أحسن من فريقه بالرغم من عودة الشبيبة في الشوط الثاني، على حد قوله، كما أن التونسي أكد أن الحكم منح الشباب ضربة جزاء خيالية، مضيفا: «هذا ليس بالغريب على الحكام هنا». ودافع الزلفاني عن خياراته في اللقاء، مشيرا إلى أن قرار إبعاد جوما من المباراة راجع لمشاكله الانضباطية التي لا يمكن الحديث عنها في ندوة صحافية، قبل أن يرد على الانتقادات التي لحقته بسبب إشراك اللاعب أوقاسي مباشرة بعد عودته من الإصابة، وأوضح التونسي أن اللاعب كان من أفضل اللاعبين خلال التدريبات، وهو ما جعله يدفع به أساسيا، لاسيما في غياب اللاعب أسامة الدراجي الذي أصيب في اللقاء الماضي أمام جمعية الشلف»
منتخب ليبيا يُراهن على تجنيس لاعب النادي الافريقي و تعزيز صفوفه استعداداً لكأس العالم 2026
نقطة ضعف قاتلة في صن داونز ،الترجي يستعدّ لاستغلالها
رئيس الاتحاد الليبي لكرة القدم يفتح باب التجنيس لتعزيز منتخبه
معين الشعباني يكشف النقاب عن هذا السر في تحدّي اتّحاد العاصمة الجزائري!
هل يتعرّض الترجي لمؤامرة في كواليس 'الكاف'؟