لئن نست رفوف المحاكم واقسام “البوليس” ما حصل في ليلة 31 مارس 2018 فان العائلة الموسعة للافريقي لن تنسى هذا التاريخ، كيف لا وقد ودعت فيه احد عشاق الفريق في حادثة هزت البلاد وبلغ صداها العالم.في مساء هذا اليوم من السنة الفارطة دفع الشاب عمر العبيدي الى القفز في وادي رادس من قبل مجموعة امنية تجرد اصحابها من الانسانية ليتسببوا في مقتل شاب ذنبه الوحيد انه لم يكن ” عواما” وانه محب للافريقي.
عام مر دون ان تعرف عائلة الفقيد حقيقة وهوية القاتل ولكن هذا لم يمنع رفاقه من مواصلة الضغط لكشف الحقيقة وقد نظموا اليوم مسيرة احتجاجية مطالبين بالتسريع في كشف الحقيقة ومحاسبة الجناة.
روح الفقيد كانت حاضرة في تمارين الفريق الذي يستعد لمواجهة نجم المتلوي الثلاثاء القادم في ثمن نهائي الكأس،حيث استغل الفرنسي فيكتور زفونكا الذكرى الاليمة لشحذ همم ابنائه ودفعهم للتضحية من اجل اسعاد جماهيرهم التي لم تبخل على الفريق باي شيء.
منتخب ليبيا يُراهن على تجنيس لاعب النادي الافريقي و تعزيز صفوفه استعداداً لكأس العالم 2026
نقطة ضعف قاتلة في صن داونز ،الترجي يستعدّ لاستغلالها
رئيس الاتحاد الليبي لكرة القدم يفتح باب التجنيس لتعزيز منتخبه
معين الشعباني يكشف النقاب عن هذا السر في تحدّي اتّحاد العاصمة الجزائري!