بخلاف بعض البطولات في اروبا…فإن جل دوريات العالم لانعرف مصير التتويج ولا المراكز المؤهلة للمسابقات القارية
ولا النزول للدرجة الثانية
الا في الجولة الختامية.بل في اللحظات الأخيرة من اخر جولة…وليس بعيدا عنا اختتمت يوم الاحد البطولة الجزائرية بتتويج اتحاد العاصمة بالبطولة.متقدما على شبيبة القبائل بنقطة يتيمة وكم هي ثمينة.. (54 ن للبطل و53 للوصيف)..
وكان لزاما على فريق العاصمة ان يفوز في قسنطينة..وهو ما تحقق.
رغم فوز الشبيبة أيضا…في المغرب الصراع محموم بين الوداد والرجاء قبل جوليان من النهاية..في مصر..الحوار متواصل قبل جولتين بين الثلاثي الأهلي والزمالك وبيراميدز…هذا دون الحديث عن الدوري الانجليزي في اي توقيت حسم…والدوري الهولندي صراع AJAX وPSV..
والبرتغال بين بورتو وبنفيكا… في بطولتنا.و.في أعلى الترتيب.مكان الرباعي وكأنه محجوز لفرق بعينها (ولا يغيب أحد الأسماء عن هذه المراتب الا مرة كل عشرين سنة)
في المقابل،السيناريو يتكرر كل موسم (ولو تغيرت الأسماء) بالنسبة الأندية اخر الترتيب.. بالتسويق سيد الموقف و7 فرق بالتمام والكمال
معنية بالنزول للرابطة الثانية…وقد تعرف مصيرها بضربة حظ،او باحتراز او بمقابلة باراج او ربما باسعاف قد يكون سياسيا اكثر منه رياضيا.
السؤال المطروح.لماذا نختلف عن بقية بطولات الدنيا.؟؟؟ أترك الجواب لرواد موقعنا الاعزاء…
ولخبراء الجلد المدور.. فقد يكون لديهم رأي سديد في هذه المسألة…
وان شاء الله نتحول إلى حال أفضل.و يعامل الصغير كما يعامل الكبير..
فكل الاندية،،كبيرها وصغيرها،،، غنيها وفقيرها تحمل الجنسية التونسية.
منتخب ليبيا يُراهن على تجنيس لاعب النادي الافريقي و تعزيز صفوفه استعداداً لكأس العالم 2026
نقطة ضعف قاتلة في صن داونز ،الترجي يستعدّ لاستغلالها
رئيس الاتحاد الليبي لكرة القدم يفتح باب التجنيس لتعزيز منتخبه
معين الشعباني يكشف النقاب عن هذا السر في تحدّي اتّحاد العاصمة الجزائري!