مجرد رأي “لا خير في سيدي ولا في جوادو”….
كثر اللغط.. والتعليق والتهجم والتهديد والوعيد…على إثر ما بدر من المسؤول السابق بالافريقي:علي علولو تجاه
الترجي..وهو كلام خارج الموضوع،،،و لا عذر لقائلهسواء حصل في الOff او في الكواليس..فالخطأ يحمل نفس الصورة القبيحة…
في المقابل…الجميع يعرف (بمن فيهم جمهور الترجي)بأن مثل هذا الكلام واقبح وأخطر منه يتداوله الجميع وفي كل مكان وزمان…ويعرفون
ان علي علولو ليس نبيا أو الاه حتى يتحقق ما قاله..على أرض الواقع..
“الحكاية فيها بعض البكاء وكثير من السنما”.وينطبق عليها مثلنا الشعبي: “عزوزة وشدت سارق”
يتذكر جيل التسعينات كيف تمنى أحد احباء الترجي سقوط الطائرة المقلة لوفد الافريقي العائد من كامبالا.قالها في
ميكروفون منصف الشلي في برنامج المنظار وفي الLive لافي الكواليس.
وفي عهد الدكتاتورية..
والمصنف الشلي صاحب البرنامج من احباء الافريقي..ولم نستمع لاي ردة فعل من طرف جمهور الافريقي…نحن ندين وبشدة ما أتاه علولو حتى ولوكان في قالب مزاح..
وخارج البث المباشر. ولكننا أيضا نتقزز ونشمئز من ردة فعل فلكلورية…
على كلام نراه ونسمعه في كل مكان وفي كل حين… واللوم كل اللوم على القناة والبرنامج تحديدا..فهو عائد من عقوبة تحمل نفس السبب وهل كان لزاما أن يسرب حديث الكواليس ولم نره
في المباشر…ام انه بث للفتنة والكره…في بلد يقول شعبه: “اللي فينا مكفينا”…..
وربي يهدي ما خلق…