منذ الاعلان عن تاجيل السوبر التونسي،لم تتوقف الحملة الشعواء على رئيس الجامعة وديع الجريء الذي حمل لوحده وزر هذا الاشكال الذي تجاوز حدود الرياضة لتفتح بلاتوهات السياسة ابوابها لنقد الجامعة ورئيسها وديع الجريء الذي نال كما هائلا من التجريح والاتهامات التي اثبتت الوقائع بانها غير بريئة.
واقعة السوبر التونسي ومدى قانونية الشركة التي اسندت اليها مهمة تنظيم الحدث لم يعد حديثا محليا فحسب بل بات حديث الغرباء حيث دخل على الخط صحفي فرنسي ليدلو بدوله في الموضوع من خلال تقديم جملة من الوثائق التي كشفت الشركة عدم صحتها ومن خلال توجيه تهمة الفساد لرئيس الجامعة من دون اثباتات دامغة وواضحة.
قد يكون الجريء اخطا العنوان بالتعامل مع شركة قد تعوزها خبرة تنظيم مثل هذا الحدث الكروي الضخم الذي سيجمع قطبي الكرة التونسية، ولكن هذا لا يمكن ان يكون سببا لاطلاق حملة مغرضة نالت من عرض الرجل الذي نجح رغم كل الانتقادات في معالجة بعض هينات كرة القدم التونسية. فمتى تتوقف هذه الحملة؟ ومتى ينتهي لغز هذه المباراة التي فقدت جانبا كبيرا من نكهتها من قبل ان تلعب، هذا ان لعبت أصلا.
منتخب ليبيا يُراهن على تجنيس لاعب النادي الافريقي و تعزيز صفوفه استعداداً لكأس العالم 2026
نقطة ضعف قاتلة في صن داونز ،الترجي يستعدّ لاستغلالها
رئيس الاتحاد الليبي لكرة القدم يفتح باب التجنيس لتعزيز منتخبه
معين الشعباني يكشف النقاب عن هذا السر في تحدّي اتّحاد العاصمة الجزائري!