خرج المنتخب الوطني من رحلته الآسيوية خالي الوفاض مع مؤشرات سلبية مخيفة قبل الدخول في تصفيات المونديال والمشاركة في بطولة كأس إفريقيا للأمم الكوت ديفوار 2024 ،وذلك بعد هزيمتين متتاليتين ضد كوريا الجنوبية برباعية نظيفة واليابان بهدفين لصفر ،مع مردود دفاعي كارثي وأداء هجومي ضعيف او معدوم وهو ما خلق انتقادات كبيرة للاطار الفني بقيادة جلال القادري وصلت حد المطالبة برحيله.
مطلب قد لا يتأخر رئيس الجامعة التونسية لكرة القدم وديع الجريء الذي تعود على إقالة المدربين حتى وان كانت النتائج ايجابية كما كان الحال مع فوزي البنزرتي، فما بالك والنتائج سلبية،فالقادري الذي خلف منذر الكبير الذي اقيل في طريق العودة من الكاميرون، بات يقف على كرسي هزاز بعد أن عجز عن اكساب المنتخب طابعا مميزا وطريقة لعب واضحة .فهل يقدم الجريء على التغيير، ام انه سيختار الاستمرارية؟
منتخب ليبيا يُراهن على تجنيس لاعب النادي الافريقي و تعزيز صفوفه استعداداً لكأس العالم 2026
نقطة ضعف قاتلة في صن داونز ،الترجي يستعدّ لاستغلالها
رئيس الاتحاد الليبي لكرة القدم يفتح باب التجنيس لتعزيز منتخبه
معين الشعباني يكشف النقاب عن هذا السر في تحدّي اتّحاد العاصمة الجزائري!