من الغريب أن نجد عامة الشعب التونسي يدعم النادي الإفريقي ومسؤوليه السابقين يكتفون بمجرّد المشاهدة بما في ذلك الأسماء التي وقع عليها الاختيار لمتابعة ملف نزاعات الفريق مع الاتحاد الدولي والتي تكتفي بالتصريحات دون أن تدعم الحساب الجاري رغم ثراء العديد منها.
ويبدو أن «الكبار» يريدون معاقبة جمهور النادي الإفريقي الذي انتخب سليم الرياحي وحولوا النزاع إلى ما يشبه تصفية حسابات شخصية أمّا البعض الاخر فيرفض المساعدة بسبب وجود الهيئة الحالية.
والواضح أن الإفريقي طوال سنواته لم ينجب مسؤولين في قيمة هذا الفريق وعراقته وأن أبناءه لا يعرفونه إلا عند الأفراح وخاصة منهم كبار المسؤولين أو الأثرياء منهم.
منتخب ليبيا يُراهن على تجنيس لاعب النادي الافريقي و تعزيز صفوفه استعداداً لكأس العالم 2026
نقطة ضعف قاتلة في صن داونز ،الترجي يستعدّ لاستغلالها
رئيس الاتحاد الليبي لكرة القدم يفتح باب التجنيس لتعزيز منتخبه
معين الشعباني يكشف النقاب عن هذا السر في تحدّي اتّحاد العاصمة الجزائري!