قبل سنة تقريبا اختار وسيم الحرزي “ميقالو” التهكّم على النادي الإفريقي خلال تنشيط حفل لفريقه المفضل الترجي الرياضي وبعدها تقريبا بسنة فإن الفنّان منير الطرودي اختار بدوره التهكّم على الإفريقي مثلما يفعل بعض الفنانين الاخرين كلما تتراجع نتائج الأفارقة.
هذا التصرّف لا يمكن تفسيره إلا بسببين الأول هو البحث عن الشهرة الإضافية من خلال الاعتداء على تاريخ فريق كبير له قاعدة جماهيرية تفوق باقي الفرق وبالتالي فإن هذا الفنان سيصبح معروفا.
السبب الثاني هو أن التفكك داخل عائلة الإفريقي هو الذي شجّع عديد الأطراف على التهجّم عليه وسمحوا لأنفسهم بأن ينالوا من هذا النادي.
منتخب ليبيا يُراهن على تجنيس لاعب النادي الافريقي و تعزيز صفوفه استعداداً لكأس العالم 2026
نقطة ضعف قاتلة في صن داونز ،الترجي يستعدّ لاستغلالها
رئيس الاتحاد الليبي لكرة القدم يفتح باب التجنيس لتعزيز منتخبه
معين الشعباني يكشف النقاب عن هذا السر في تحدّي اتّحاد العاصمة الجزائري!