ظلّ حارس المرمى محمد الهادي قعلول ورقة ثانوية طيلة عشر سنوات تقريبا في النادي الصفاقسي بتتالي أسماء الحراس هنالك من الخلوفي الى القصراوي فالجريدي وبن حسين ثم دحمان..
ومع ذلك فان قعلول لم يختلق المشاكل بل حافظ على انضباطه وجاهزيته والأهم أنه قدم مؤشرات جيدة كلما استحقه الفريق والدليل ما اثبته مؤخرا في مواجهة البطولة بالمنستير ثم في مواجهة الكاف ضد ساليتاس..
قعلول كان فعلا صمام أمان لزملائه في نادي عاصمة الجنوب وأثبت كذلك أنه جاهز لمد يد العون للفريق كلما احتاجه وبعزيمة استثنائية فانه ردّ على كل المشككين منذ سنوات في جدوى بقائه فنيا.
منتخب ليبيا يُراهن على تجنيس لاعب النادي الافريقي و تعزيز صفوفه استعداداً لكأس العالم 2026
نقطة ضعف قاتلة في صن داونز ،الترجي يستعدّ لاستغلالها
رئيس الاتحاد الليبي لكرة القدم يفتح باب التجنيس لتعزيز منتخبه
معين الشعباني يكشف النقاب عن هذا السر في تحدّي اتّحاد العاصمة الجزائري!