اقتصرت لجنة التقييم والمتابعة صلب الادارة الوطنية للتحكيم على تعليق نشاط الدولي نعيم حسني لمدة شهرين وهو ما يعني آليا نهاية موسمه الرياضي الحالي.
ورغم حجم الهالة والغضب والاستياء الجماهيري من محتلف الألوان بسبب قرارات حسني في مواجهة اتحاد بنقردان وأمل حمام سوسة، الا أن العقوبة كانت رحيمة جدا والثابت انها لم تخل من رائحة الحصانة والمجاملات لأحد الحكام المدللين للمنظومة الكروية في تونس..
نعيم حسني ليس الا مجرّد مثال على المحاباة والعلاقات التي ترسّم المقربين من دائرة القرار والموالين للجريء في كل القطاعات المتداخلة لكرة القدم..وكنتاج طبيعي لذلك فمن البديهي أن تتواتر الاحتجاجات وحالات التمردد والغضب في كرتنا..ومن العادي أن تلوح الفوارق شاسعة كرويا عندما تغادر أنديتنا ومنتخباتنا لخوض رهانات خارجية بمقاييس تحكيم مختلفة عن السائد بيننا..وكخاتمة لكل ذلك، فانه بمثل هذه المجاملات المعتمدة فان احتجاب الصفارة التونسية سيتواصل لأمد بعيد نظرا لاعتماد مثل هذه السياسات..
منتخب ليبيا يُراهن على تجنيس لاعب النادي الافريقي و تعزيز صفوفه استعداداً لكأس العالم 2026
نقطة ضعف قاتلة في صن داونز ،الترجي يستعدّ لاستغلالها
رئيس الاتحاد الليبي لكرة القدم يفتح باب التجنيس لتعزيز منتخبه
معين الشعباني يكشف النقاب عن هذا السر في تحدّي اتّحاد العاصمة الجزائري!