اكتسح خبر معاقبة الاتحاد الدولي لكرة القدم -فيفا- لاتحادات كينيا والزيمبابوي عدة منصات للتواصل الاجتماعي في تونس..ولوحظ كما رصد مقهى الرياضة أن الخبر قوبل برواج كبير من المقربين الى “المنظومة” الكروية الحاكمة بيننا.
ويشار الى أن الاتحاد الدولي لكرة القدم أعلن عن إيقاف اتحاد كرة القدم في زيمبابوي وكينيا، بسبب تدخل الحكومة.
يذكر أن منتخب زيمبابوي خرج من مرحلة المجموعات لبطولة كأس الأمم الأفريقية التي أقيمت بالكامرون هذا العام.
وغاب المنتخب الكيني عن المشاركة في المسابقة القارية، عقب فشله في التصفيات المؤهلة للكان.
ولعل ما يريد البعض تجاهله هو أن هذين الاتحادين يعيشان منذ سنوات على وقع هذه التجاذبات، كما أن رؤساء الاتحادات تلاحقهم شبهات فساد..ويصرّ البعض من المنتفعين من المكتب الجامعي لكرة القدم بصيغة أو بأخرى في كل مناسبة على رفع صفارات الانذار في كل مناسبة تلاحق خلالها بعض الانتقادات والاتهامات المكتب الجامعي الحالي برئاسة وديع الجريء..وتزامنا مع ذلك فان فزاعة عقوبة الفيفا تعود ليتم اشهارها كالعاد من قبل بعض المنتسبين للاعلام والمحاماة والتدريب والمشهد الكروي عموما..فمتى تنتهي مثل هذه التبريرات
منتخب ليبيا يُراهن على تجنيس لاعب النادي الافريقي و تعزيز صفوفه استعداداً لكأس العالم 2026
نقطة ضعف قاتلة في صن داونز ،الترجي يستعدّ لاستغلالها
رئيس الاتحاد الليبي لكرة القدم يفتح باب التجنيس لتعزيز منتخبه
معين الشعباني يكشف النقاب عن هذا السر في تحدّي اتّحاد العاصمة الجزائري!