بعد فتح باب الترشح لرئاسة النادي الإفريقي يوم الاثنين، أصبح الجميع «سواسية» وهنا نتحدّث عن اليونسي والوسلاتي (لم يستقيلا إلى حدّ الان) وكذلك بقية المترشحين لخلافة الهيئة المنحلة.
فعهدة اليونسي انتهت منذ يوم الاثنين وأصبح يسيّر الأعمال ولا يحق له منطقيا وأخلاقيا اتخاذ قرارات من الحجم الثقيل إلا تلك التي تهمّ سير التربّصات وغيرها من المسائل اليومية البسيطة.
أمّا المترشحون للرئاسة فمن المفترض أن يبادروا الان بالتعبير عن حسن النوايا من خلال خلاص جانب من مستحقّات اللاعبين أو الاتفاق مع بعض اللاعبين على تمديد العقود وغيرها من المسائل التي تحوّل الرغبة في قيادة الفريق إلى واقع ملموس بدل رفع الشعارات فقد تحقق المطلب الأول وهو حلّ الهيئة والان لا بدّ من إثبات أن البديل الجديد يوفّر أفضل الحلول.
منتخب ليبيا يُراهن على تجنيس لاعب النادي الافريقي و تعزيز صفوفه استعداداً لكأس العالم 2026
نقطة ضعف قاتلة في صن داونز ،الترجي يستعدّ لاستغلالها
رئيس الاتحاد الليبي لكرة القدم يفتح باب التجنيس لتعزيز منتخبه
معين الشعباني يكشف النقاب عن هذا السر في تحدّي اتّحاد العاصمة الجزائري!