أجمعت عديد المواقع المقرّبة من فريق مرسيليا الفرنسي على
أن وجود المدافع التونسي أيمن عبد النور بات من أكبر المشاكل
التي يعاني منها فريق الجنوب الفرنسي وأن إدارة النادي تجتهد
لإيجاد حلّ يسمح لها بتفادي تبعات بقاء عبد النور مع الفريق.
وفي الواقع ليس مصادفة أن نجد اليوم عديد العناوين التي تعتبر
أن بقاء عبد النور يمثل عبئا كبيرا على ميزانية الفريق كما أن
النادي الفرنسي لم يجد أي فريق ينتدب بن عمر وعليه فإنّه
سيكون مضطرّا إلى دفع جراية كبيرة لهذا المدافع رغم أنّه
خرج من حسابات المدرب رودي غارسيا منذ الموسم الماضي
ولم يشركه خلال المقابلات الرسمية الأخيرة.
وتحرّك مختلف هذه المواقع في وقت واحد يثبت أن هنالك
محاولة لدفع عبد النور إلى المغادرة مثلما حصل مع عديد
النجوم التي مرّت بهذا النادي سابقا ووجدت نفسها
مجبرة على المغادرة.
منتخب ليبيا يُراهن على تجنيس لاعب النادي الافريقي و تعزيز صفوفه استعداداً لكأس العالم 2026
نقطة ضعف قاتلة في صن داونز ،الترجي يستعدّ لاستغلالها
رئيس الاتحاد الليبي لكرة القدم يفتح باب التجنيس لتعزيز منتخبه
معين الشعباني يكشف النقاب عن هذا السر في تحدّي اتّحاد العاصمة الجزائري!