لاحظت الجماهير الرياضية حضورا ملفتا لأسطورة كرة القدم التونسية طارق ذياب في الأراضي المصرية على هامش استدعائه لحضور حفل القرعة الخاص بنهائيات الأمم الافريقية..
ولئن فهمت تلبيته للدعوة على انها اجراء بروتوكولي بحت وتشريف لكرة القدم التونسية على اعتبار أن طارق هو التونسي الوحيد المتحصل على كرة القدم الذهبية الا أن تحوله لزيارة مقر نادي الأهلي وظهوره المعلن مع رئيسه محمود الخطيب خلّف تأويلات كبيرة في تعليقات الجماهير الرياضية داخل تونس وخاصة خارجها..
وتساءل الكثيرون ان كان طارق ذياب تعمّد التصرف دون ضوابط وهو الذي يعرف فتور العلاقة المصرية-القطرية وهو الذي يشتغل محللا فنيا في القناة الرياضبة الأبرز ومقرها الدوحة أم انه كان تلقائيا ولم يعر اهتماما للحسابات السياسوية الضيقة للبعض خاصة أن الحميع يعرف مسبقا وبعيدا عن كلّ أشكال التلوّن متانة علاقته بالخطيب..
والأكيد أن تحرّر طارق ذياب من القيود والاملاءات سيترك سيلا من التعليقات خاصة ان جانبا كبيرا من الموجودين في “البي اين” لم يغفروا بعد للأهلي اعتماده سياسة المقاطعة الاعلامية تجاه محطتهم التلفزية سابقا على هامش التجاذبات السياسية..
منتخب ليبيا يُراهن على تجنيس لاعب النادي الافريقي و تعزيز صفوفه استعداداً لكأس العالم 2026
نقطة ضعف قاتلة في صن داونز ،الترجي يستعدّ لاستغلالها
رئيس الاتحاد الليبي لكرة القدم يفتح باب التجنيس لتعزيز منتخبه
معين الشعباني يكشف النقاب عن هذا السر في تحدّي اتّحاد العاصمة الجزائري!