في تدوينة نشرها المدرّب الايطالي ماركو سيموني قال أنّه لم يطالب بالحصول
على كامل القيمة الماليّة التي يتضمنّها عقده مع النادي الإفريقي في حالة ما
تمّ فكّ الارتبطا وديّا.
وهذا التصريح يورّط المدرّب الايطالي أخلاقيّا فهذا يعني أنّه يعلم أنّه غير مرغوب
فيه كما يبدي خلاله رغبة في الرحيل في حالة توفير جانب من مستحقّاته.
والإشكال الثاني يهمّ سليم الرياحي الرذيس المستقيل فطالما وأن المدرّب مستعدّ
للرحيل فلماذا لم يقع تسوية الملف معه قبل أن يتراجع عن موقفه؟
تصرّف الرياحي قد يفسّر بأنّه لم يكن مستعدّا لدفع المال إلى سيموني الذي
لن يرضى بتأجيل الحصول على مستحقّاته طالما وأنّه سيتنازل عن جانب منها
وكذلك فإن الرياحي يعلم أن تعيين الليلي سيفرض عليه دفع جانب من متخلدّات
هذا المدرّب منذ الموسم الماضي وبالتالي ترك الأمور معلّقة حتى يحلّ رئيس جديد !!!!
منتخب ليبيا يُراهن على تجنيس لاعب النادي الافريقي و تعزيز صفوفه استعداداً لكأس العالم 2026
نقطة ضعف قاتلة في صن داونز ،الترجي يستعدّ لاستغلالها
رئيس الاتحاد الليبي لكرة القدم يفتح باب التجنيس لتعزيز منتخبه
معين الشعباني يكشف النقاب عن هذا السر في تحدّي اتّحاد العاصمة الجزائري!