أكد عبدالله العويشير حارس فريق الشباب السعودي (وهو بالمناسبة فريق فاروق بن مصطفى)، أن 30 في المائة من أصل الحراس الأجانب الموجودين في دوري المحترفين السعودي، هم من يقدمون الإضافة الفنية والفائدة للفرق ولهم كحراس سعوديين، مشيرا إلى أن الأغلبية منهم أي الـ70 في المائة دون المستوى وهؤلاء يحرمونهم من فرصة المشاركة في المباريات، ما أدى إلى تراجع مستوياتهم.
وشدد على أنه ليس ضد وجود الحارس الأجنبي، ولكن على ألا يكون ذلك على حساب الحارس السعودي، وقال “أتمنى أن تعطى الفرصة للحراس السعوديين، إذا لم يتم إحضار حراس على مستوى عال، وكما قلت الحراس الأجانب المميزون حاليا لا يشكلون سوى 30 في المائة، ورغم ذلك كثير منهم يمنح الفرصة رغم وجود الأخطاء وتكرارها بعكس الحارس السعودي الذي يبتعد عنها بقدر الإمكان”.
وبين أنه يضع كامل تركيزه في الفترة الراهنة إثر تعليق التدريبات الجماعية والنشاط الرياضي للحد من انتشار فيروس كورونا، على المحافظة على لياقته البدنية، وقال “أواظب على أداء تدريبات لياقية، وتقوية ضمن البرنامج المعد لنا أثناء وجودنا في المنزل حتى أكون جاهزا للفترة المقبلة، ولا سيما أن لدينا استحقاقات مهمة بعد استئناف المسابقات، أبرزها أمام الاتحاد في نصف نهائي كأس محمد السادس للأبطال، وأرغب في تقديم نفسي بشكل مميز، خصوصا أنني ظللت أحمي المرمى منذ بداية البطولة، فيما يلعب زميلي الحارس التونسي فاروق بن مصطفى في مباريات الدوري”.
ويبدو ان التصريح فيه استفزاز لبن مصطفى خاصة مع قرب انتهاء عقده.
منتخب ليبيا يُراهن على تجنيس لاعب النادي الافريقي و تعزيز صفوفه استعداداً لكأس العالم 2026
نقطة ضعف قاتلة في صن داونز ،الترجي يستعدّ لاستغلالها
رئيس الاتحاد الليبي لكرة القدم يفتح باب التجنيس لتعزيز منتخبه
معين الشعباني يكشف النقاب عن هذا السر في تحدّي اتّحاد العاصمة الجزائري!