علم موقع مقهى الرياضة أن رقعة الغضب والتمرد من قبل النوادي ضد سياسات المكتب الجامعي لكرة القدم ورابطاته الجهوية صارت تصير الى التوسّع والتمدّد..
وبعد بوادر الانشقاق التي صدرت عن عدد من فرق رابطة سوسة، فان الأمر انتقل لفرق أخرى ومنها على وجه الخصوص برابطتي بنزرت والمنستير..
وعلم مقهى الرياضة أن هذه الفرق لم تخف امتعاضا جديا من تعمد الرابطات الجهوية اخماد أصواتها وتغييبها في اتخاذ قرارات مصيرية وكذلك اعتبار أن الرابطات المعنية لم ترتق الى انتظارات الفرق المعنية ولم تحسن تمثيلها والدفاع عن مصالحها..
لوائح سحب الثقة باتت تتناسل وتتناثر شمالا وجنوبا ويبدو جليا أن مغزاها يتجاوز بكثير مجرد التنديد بقرارات وسياسات الرابطات الجهوية، فما الأخيرة الا مجرّد منفذة لأوامر واملاءات الجريء الذي خصّص ثلاثة أرباع الموسم الكروي لادارة صراعاته الشخصية وخلافاته وتصفية حساباته مع بعض الأفراد والجهات دون التفات لمعاناة عشرات الفرق التي ظلت جامدة بلا نشاط طيلة موسم كامل في سابقة تاريخية مليئة بالسواد والمشهد القاتم كرويا..والواضح ان لوائح سحب الثقة هي انذار مبطن للجريء و”منظومته” حول بوادر تمرّد حقيقي هذه المرة بعد سريان حالة من القناعة مفادها ان الجامعة تخدم كل شيء فعلا الا كرة القدم..
منتخب ليبيا يُراهن على تجنيس لاعب النادي الافريقي و تعزيز صفوفه استعداداً لكأس العالم 2026
نقطة ضعف قاتلة في صن داونز ،الترجي يستعدّ لاستغلالها
رئيس الاتحاد الليبي لكرة القدم يفتح باب التجنيس لتعزيز منتخبه
معين الشعباني يكشف النقاب عن هذا السر في تحدّي اتّحاد العاصمة الجزائري!