حسرة في الجزائر والسبب الجريء
تابع وفد النادي الافريقي المتواجد في الجزائر انتخابات جامعة كرة القدم بكل اهتمام وشغف وكان من الطبيعي ان تكون هناك انقسامات ومنافسة عن بعد بين من يويد قاءمة الدكتور وديع الجريء ومن يساند قاءمة السيد جلال تقية ولكن بعد ان فازت قاءمة الرئيس السابق بولاية ثانية اشتد الغضب بواحد من المرافقين الى درجة لا يمكن وصفها خصوصا وانه كان يراهن على القاءمة الثانية والتي كان ترتيبها معروف لمن يعرفرا الكواليس وحتى لكل متابع للشان الرياضي وهذا يبدو عادي للغاية لو لم يكن هذا الشخص الذي اشتد به الحزن والتاثر قد انتمى في فترة الى محيط المنتخب الوطني وتكتع بالسفر قبل ان يتم التخلي عنه نتيجة سوء سلوكه وتصرفاته حتى انه اصبح منبوذا من كامل محيط المنتخب الوطني اطار فني ولاعبين على وجه التحديد فتم طرده من معسكر المنتخب قبل لقاء هام ومن مدينة المنستير تحديدا