تسعى بعض الأطراف إلى تنظيم وقفة احتجاجية لجماهير الإفريقي يوم الثلاثاء أمام مقرّ الجامعة من أجل التنديد بهفوات التحكيم في حقّ النادي.
ومن حق الجماهير التعبير عن موقفها ولكن هل من حق محبّ لا يحضر مقابلات فريقه ولا يدعمه ماديّا أن يحتج؟ فالإفريقي خسرت مقابلة بسبب التحكيم ولكن من يحتمل مسؤولية الهزائم السابقة؟ من يتحمل تبعات الديون الكبيرة؟ فمنظر ملعب رادس وهو شاغر خلال مقابلات الفريق أصبح مألوفا خلال المواعيد الأخيرة فبعد أن كانت نقطة قوة الإفريقي جمهوره تمّ التخلي عنه.
اليوم وبدل أن تنتقد الجماهير الجهات الخارجية عليها أن تلوم نفسها فالإفريقي خسر القاعدة القوية التي كان يرتكز عليها وبناء على ذلك ليس من حق الجمهور النقد إلا بعد أن يقوم بدوره فعندما حضر ضد الهلال السوداني انتصر الإفريقي وعندما غاب غابت الانتصارات.
منتخب ليبيا يُراهن على تجنيس لاعب النادي الافريقي و تعزيز صفوفه استعداداً لكأس العالم 2026
نقطة ضعف قاتلة في صن داونز ،الترجي يستعدّ لاستغلالها
رئيس الاتحاد الليبي لكرة القدم يفتح باب التجنيس لتعزيز منتخبه
معين الشعباني يكشف النقاب عن هذا السر في تحدّي اتّحاد العاصمة الجزائري!