عرف الأسبوع الماضي مجموعة من الأحداث وحمل بعض الأخبار التي توحي بأن القطيعة
بين الجامعة التونسية والمدرب الوطني نبيل معلول واردة.
الحدث الأول كان الإعلان عن إنهاء خدمات المستشار الفني نادر داود صلب المنتخب
الوطني للأكابر في بلاغ قصير لم يحمل أية تفسيرات أو تبريرات موضوعية لقرار مشابه.
ومن المعروف أن لنادر داود علاقة قوية بالمدرّب نبيل معلول.
الحدث الثاني كان الإعلان عن التراجع عن دعم ملف تجنيس الإيفواري كوليبالي رغم أن
المدرّب نبيل معلول ساند هذا القرار في البداية وشجّع الجامعة على المضي في هذه
الخطوة بالنظر إلى وزن اللاعب مثلما أشار معلول في البداية.
الحدث الثالث الإعلان عن قبول اللاعب الياس السخيري اللعب للمنتخب التونسي
وتضمّن الخبر صورة رئيس الجامعة مع اللاعب دون ظهور المدرّب الوطني الذي يفترض
أن يكون حاضرا في موعد مشابه فالقرار الفني يعود إليه.
هذه المعطيات تؤكد أن العلاقة بين الجامعة والمدرب الوطني ليس مثالية في الوقت
الراهن ولكن هذا لا يعني أن القطيعة مؤكدة.
منتخب ليبيا يُراهن على تجنيس لاعب النادي الافريقي و تعزيز صفوفه استعداداً لكأس العالم 2026
نقطة ضعف قاتلة في صن داونز ،الترجي يستعدّ لاستغلالها
رئيس الاتحاد الليبي لكرة القدم يفتح باب التجنيس لتعزيز منتخبه
معين الشعباني يكشف النقاب عن هذا السر في تحدّي اتّحاد العاصمة الجزائري!