يبدو أن ناصر الخليفي، رئيس باريس سان جيرمان الفرنسي، يواجه تهمًا جديدة تتعلق بالاختطاف والحجز والتعذيب في حق الطيب بن عبد الرحمن، وهو رجل أعمال جزائري. ويأتي هذا الاتهام بسبب اشتباه الطيب بن عبد الرحمن في عثور الجزائري-الفرنسي على وثائق حساسة. وقد تم تعيين 3 قضاة في محكمة باريس للتحقيق في هذه التهم.
وقد تقدم الطيب بن عبد الرحمن بشكوى بتهم التعذيب والاختطاف والحجز سنة 2020، وادعى أنه سُجن لمدة ستة أشهر وتعرض للتعذيب، وسمح له بالمغادرة بعد توقيع اتفاق سري تعهد فيه بعدم الكشف عن وثائق “حساسة” حول ناصر الخليفي.
لا يزال الأمر قيد التحقيق، ولم يصدر أي تعليق رسمي من محامي الخليفي حول هذه التهم. وترجح بعض التقارير أن تكون المعلومات الواردة في هاتف الطيب بن عبد الرحمن، مرتبطة بتنظيم كأس العالم في قطر أو بمنح حقوق البث التلفزيوني.
مصدر :وكالة “فرانس برس
منتخب ليبيا يُراهن على تجنيس لاعب النادي الافريقي و تعزيز صفوفه استعداداً لكأس العالم 2026
نقطة ضعف قاتلة في صن داونز ،الترجي يستعدّ لاستغلالها
رئيس الاتحاد الليبي لكرة القدم يفتح باب التجنيس لتعزيز منتخبه
معين الشعباني يكشف النقاب عن هذا السر في تحدّي اتّحاد العاصمة الجزائري!