بدل البحث عن نحت اسمهما في عالم التدريب اختص بعض المدربين في الحديث عن روجي لومار وأسراره ومختلف الاتصالات التي يقوم بها مع الفرق التونسية خلال المدة الاخيرة.
فرفيق المحمدي الذي منحته الشبيبة فرصة تدريبها لم يعرف غير الهزائم ليرحل ويترك الفريق في وضع كارثي ومهدد بالنزول وفشل في إثبات نفسه عندما منح مقاليد الفريق.
اما رضا الجدي فقد اختص في الحديث عن لومار منذ سنوات ولا يتم الاتصال به من قبل الاعلام الا عندما يبرز اسم روجي لومار على الساحة.
وخلال الاسبوع الماضي تبادل الجدي والمحمدي الظهور الاعلامي وكل واحد منهما قدم جانبا من حياة المدرب الفرنسي.
وبدل البحث عن التخلص من جلباب لومار فان كل واحد منهما يعيش على ذكرى تجربته مساعدا المدرب الفرنسي.
منتخب ليبيا يُراهن على تجنيس لاعب النادي الافريقي و تعزيز صفوفه استعداداً لكأس العالم 2026
نقطة ضعف قاتلة في صن داونز ،الترجي يستعدّ لاستغلالها
رئيس الاتحاد الليبي لكرة القدم يفتح باب التجنيس لتعزيز منتخبه
معين الشعباني يكشف النقاب عن هذا السر في تحدّي اتّحاد العاصمة الجزائري!