ما فعله محمد علي بن رمضان ليس الأول من نوعه في تاريخ الترجي الرياضي خلال السنوات الأخيرة بما أن هذا اللاعب انضمّ إلى مجموعة من العناصر التي تنكّرت للترجي على غرار أسامة الدراجي الذي غادر الفريق مرّتين من الباب الصغير أو خليل شمّام الذي غادر إلى البرتغال أو غيلان الشعلالي ومن قبلهم نبيل معلول والشاب أحمد ساسي وإدريس المحيرصي وهي عناصر رفضت البقاء مع الترجي لأسباب مختلفة واختارت فرقا تونسية أو أوروبية وعادت فاشلة.
فهل سيكون بن رمضان استثناء في تاريخ النادي أم أنّه سيعود مثل غيره يطلب العفو؟
منتخب ليبيا يُراهن على تجنيس لاعب النادي الافريقي و تعزيز صفوفه استعداداً لكأس العالم 2026
نقطة ضعف قاتلة في صن داونز ،الترجي يستعدّ لاستغلالها
رئيس الاتحاد الليبي لكرة القدم يفتح باب التجنيس لتعزيز منتخبه
معين الشعباني يكشف النقاب عن هذا السر في تحدّي اتّحاد العاصمة الجزائري!