لئن فشل رضا شرف الدين في إدارة الشأن السياسي فقد أثبت أنّه استفاد من عمله البرلماني من أجل النجاح رياضيا من خلال حسن التعامل مع خصومه. واتضح أن تفكير شرف الدين في إعادة المعارضين إلى دفة التسيير في النجم الساحلي كان من أجل ربح الوقت ومعرفة من يسانده ومن يعارضه قبل أن يسحب البساط من تحت الجميع. وبناء عليه فستعرف الأيّام الماضية اندلاع صراع بين مختلف الجبهات سيخرج منه شرف الدين المستفيد الوحيد والنجم الخاسر الوحيد.
منتخب ليبيا يُراهن على تجنيس لاعب النادي الافريقي و تعزيز صفوفه استعداداً لكأس العالم 2026
نقطة ضعف قاتلة في صن داونز ،الترجي يستعدّ لاستغلالها
رئيس الاتحاد الليبي لكرة القدم يفتح باب التجنيس لتعزيز منتخبه
معين الشعباني يكشف النقاب عن هذا السر في تحدّي اتّحاد العاصمة الجزائري!