تعديلات القوانين الجديدة لكرة القدم

– يجب أن تكون أرضية الملعب بالكامل من العشب الطبيعي، ويمنع تماماً اللعب على العشب الصناعي، ولكن يسمح بأن تكون أرض الملعب هجيناً من العشب الطبيعي والصناعي.

– اللوحات الدعائية المحيطة بالملعب يجب أن تكون على بعد متراً واحداً على الأقل من خطوط المستطيل الأخضر، كما يسمح بوضع شعارات الأندية أو الاتحادات المحلية على رايات الركلات الركنية، مع منع وجود شعارات دعائية لأي شركة عليها.

– إذا تدخل لاعب من البدلاء أو مطروداً أو أياً من مسؤولي الفريق في اللعب، فيحق للحكم احتساب ركلة حرة مباشرة أو ركلة جزاء، وذلك حسب موقع التدخل في الملعب.

– إذا لمس أي شيء أو شخص -ليس لاعباً- الكرة أثناء دخولها المرمى، فيحق للحكم احتساب الهدف لصالح الفريق صاحب الفرصة إذا عبرت الكرة خط المرمى دون أي تدخل مؤثر من المدافعين.

– إذا دخلت الكرة إلى المرمى بواسطة أي فرد إضافي داخل الملعب وأمر الحكم باستئناف اللعب، فإنه يتم احتساب الهدف وتستكمل المباراة بشكل طبيعي.

– المواد والأشرطة اللاصقة التي يتم لصقها على جوارب اللاعبين يجب أن تكون بنفس لون الجوارب، ويمنع وجود أي لون مخالف للأشرطة أو المواد.

– إذا فقد اللاعب حذاءه أو واقي القدم بشكل مفاجيء أثناء اللعب، فبإمكانه الاستمرار داخل الملعب حتى التوقف الأول للمباراة.

– تمنع تماماً أي وسيلة للاتصال الإلكتروني مع البدلاء.

– يمكن للاعب العودة للملعب بعد قيامه يتغير الحذاء أو أياً من معداته، بمجرد فحصها من الحكم الأول أو الحكم الرابع أو المساعدين، ودون الحصول على إشارة الإذن بالدخول من الحكم الأول.

– كل ما يتم إرتداءه تحت سراويل اللاعبين يجب أن يكون لونه مطابقاً لسروال الفريق، ويجب أن يرتدي كل اللاعبين نفس اللون خلال المباراة.

– لا يجوز للحكم تغيير قراره إذا تم استئناف اللعب مجدداً، أو إذا غادر الملعب في نهاية أياً من شوطي المباراة.

– إذا حدثت عدة أخطاء من لاعب في لعبة واحدة، فإن الحكم يعاقبه على الأكثر خطورة من بينهم فالأقل، عن طريق :

أ- العقوبات التأديبية (الطرد أو البطاقة الصفراء، إلخ).

ب- الركلة الحرة المباشرة، والتي تكون أكثر جدية من الغير مباشرة.

جـ- الأخطاء البدنية (الخطأ) يكون أكثر جدية من الغير بدنية (لمسة اليد).

د- التأثير التكتيكي.

– يحق لحكم المباراة طرد أي لاعب قبل ركلة بداية اللقاء – بداية من مرحلة التفتيش على اللاعبين فصاعداً -، ويتشعب من هذه الفقرة ثلاث ملاحظات، وهن:

أ- إذا كان الطرد قبل تسليم قائمة اللاعبين، فيجب أن يتم استبعاد اللاعب تماماً من القائمة ولا يتم استبداله بلاعب آخر.

ب- إذا كان الطرد بعد تسليم قائمة اللاعبين، فيجب أن يتم استبعاد اللاعب تماماً من القائمة، مع إمكانية استبداله بلاعب آخر.

جـ- إذا كان الطرد بعد ركلة البداية، فلا يمكن استبدال اللاعب في القائمة.

– يحق للاعب المصاب بعد خطأ حصل خلاله الخصم على بطاقة صفراء أو حمراء، أن يظل داخل الملعب من أجل الحصول على العلاج اللازم بشكل سريع، ولا يخرج خارج المستطيل الأخضر حتى شفاءه.

– إضافة أسباب جديدة لتمديد الوقت الأصلي للمباراة، منها منح اللاعبين راحة لأكثر من مرة لتناول المياه أثناء وقت الشوطين، خاصة في الأجواء الحارة.

– بإمكان اللاعبين تحريك الكرة لأي إتجاه أثناء ركلة بداية المباراة، ولا يشترط تحريكها للأمام فقط كما في السابق.

– الحكم سوف يقوم بإجراء قرعة بواسطة عملة معدنية لتحديد المرمى الذي سيتم التصويب عليه، كما سيتم إجراء قرعة أخرى لتحديد الفريق صاحب التصويبة الأولى.

– يمكن تغيير حارس المرمى في أي وقت أثناء ركلات الترجيح.

– بإمكان أي لاعب المشاركة في ركلات الترجيح، حتى وإن كان خارج الملعب أثناء نهاية وقت المباراة وقبل تنفيذ الركلات.

– يجب أن يكون عدد لاعبي كل فريق مساوِ للفريق الآخر قبل وأثناء تنفيذ الركلات.

– الحكم ليس مطالباً بمعرفة أسماء أو أرقام اللاعبين الذين سيقومون بتسديد الركلات.

– الركلة تنتهي عندما تتوقف الكرة تماماً عن الحركة.

– لا يمكن تأخير الركلة إذا كان اللاعب خارج الملعب، وإذا لم يبدأ في تنفيذها خلال الوقت المحدد فإن الركلة تعتبر مهدرة.

– يتم احتساب خطأ التسلل بداية من لعب الكرة نحو اللاعب المتسلل وليس بمجرد تحركه نحوها أو الاستحواذ عليها.

– يتم تنفيذ ركلة خطأ التسلل من موضع تمرير الكرة وليس من مكان بداية تحرك اللاعب المتسلل (حتى ولو كانت من منتصف ملعب الفريق المحتسب ضده الخطأ).

– المدافع المتواجد خارج الملعب يتم احتسابه متواجداً داخله -يغطي التسلل حسب موقع تواجده-، حتى يتوقف اللعب أو يخرج الفريق المدافع الكرة من منطقة جزاءه إلى الأمام نحو خط منتصف الملعب.

– الأمر نفسه بالنسبة للمهاجمين، فالمهاجم المتواجد خارج الملعب من الممكن أن يتم احتساب تسلل ضده إذا توجهت الكرة نحوه، حتى يعود إلى داخل المستطيل الأخضر مجدداً.

– إذا دخلت الكرة إلى الشباك في نفس اللحظة التي يتواجد بها مهاجم داخل المرمى، فإن الهدف يتم إلغاءه ويحتسب خطأ تسلل ضد فريقه.

– العقوبة الثلاثية، إذا كان المهاجم في وضعية محققة لتسجيل هدفاً وحدث احتكاكاً معه، فلا يتم طرد المدافع وإيقافه واحتساب ركلة جزاء، ولكن يحتسب الخطأ فقط مع بطاقة صفراء، عدا الحالات التي توجد بها لمسة يد أو تدخل قاس على المهاجم.

– يتم احتساب ركلة حرة مباشرة ضد الفريق الذي يقوم الحكم بإتخاذ أي قرار ضد أياً من بدلاءه أو المسؤولين عنه المتواجدين خارج الملعب.

– الخطأ المحتسب في الحالة السابقة يكون على خط حدود الملعب في النقطة الأقرب لإرتكاب الخطأ من المتواجدين خارج الملعب.

– الخطأ قد يتحول إلى ركلة جزاء إذا كان سبب إتخاذ القرار داخل منطقة جزاء الفريق المعتدي.

– لا يجوز لعب ركلة الجزاء وكأنها ركلة حرة غير مباشرة ( لا يمكن تمريرها )، وكذلك لا يسمح بوقوف المسدد وخداع حارس المرمى، وفي حال وجود أياً من الحالتين يتم معاقبة اللاعب المصوب ببطاقة صفراء.

– أما إذا انتهك حارس المرمى حرمة ركلة الجزاء وقام بالتحرك قبل لعبها مما تسبب في ضياعها أو إعادة تنفيذها، فإن الحكم يعاقب الحارس بمنحه بطاقة صفراء.

– يجب أن تكون الكرة في وضع الثبات قبل تنفيذها (القانون الحالي لا ينص على ثبات الكرة).

– إذا تم تصويب الكرة داخل مرمى الفريق الذي يحق له تنفيذ ركلة المرمى، فإنها تحتسب ركلة ركنية للفريق الخصم.

– إذا وجد لاعب من الفريق الخصم داخل منطقة جزاء الفريق الذي يحق له ركلة المرمى، فلا يمكنه لمس الكرة حتى يقوم أياً من لاعبي الفريق الآخر بالحصول عليها.

– إذا صوبت الكرة داخل مرمى الفريق الذي يحق له تنفيذ الكرة الركنية، فإنها لا تحتسب هدفاً ويحصل حينها الفريق الخصم على ركلة ركنية.

– يحق للحكم الإشارة بيد واحدة فقط لتنبيه اللاعبين بإعطاءه الفرصة لاستكمال اللعب رغم وجود الخطأ، حيث أصبح الحكم غير مطالباً للإشارة بكلتا اليدين مع الركض داخل الملعب.

– الحكم الخامس -الحكم المتواجد بجانب المرمى- أصبح بإمكانه الإشارة نحو نقطة بداية اللعب في منتصف الملعب إذا لاحظ مرور الكرة لخط المرمى، من أجل تنبيه الحكم الأول لاحتساب الهدف للفريق الذي يستحقه.

وفي ما يلي النص الكامل _______-2016-2017