تحركات خطيرة في الكواليس بعد وقف اجتماع لقاء الترجي والوداد
رغم وجود اقتناع حاصل من اخصائيي القانون بأن لقب الترجي في مأمن وأنه لم يرتكب أي خطأ قانوني قد يدفع لتجريده، الا أن التطورات الحاصلة في خفايا اجتماع باريس تقول ان المكتب التنفيذي لل”كاف” منقسم في اجتماع الطوارىء بما أن هنالك من يدفع في اتجاه اقرار اعادة اللقاء رغم رفض الغالبية من الحاضرين، الا أن أحمد أحمد يتجه لمناقضة نفسه، فبعد أن منح اللقب بيده للترجيين فانه يتحرك بقوة في الخفاء لفسح المجال للطرف المغربي ممثلا في رئيس الجامعة لقجع للتحرك بشذة في الكواليس خلال الساعات المتبقية قبل عودة الجلسة..وهي مؤامرة قذرة تم اشعار الفيفا بها لفضح ما يجري في الخفاء.