رغم أنّه انتمى للمنتخب الوطني منذ 2010 وكان ضمن قائمة المنتخب الوطني
التي شاركت في نهائيّات أنغولا بقيادة فوزي البنزرتي فإن فاروق بن مصطفى
لم يكن الحارس الأساسي لنسور قرطاج. ففي رصيد بن مصطفى مشاركات
عديدة منها حضوره في دورات « الكان » سنوات 2010 و2013 و2015 وكذلك
بطولة إفريقيا 2011 التي فاز بها المنتخب الوطني ورغم ذلك فإنّه لم يشارك
في أي لقاء خلال هذه الدورات.
ويبدو أن نهائيّات كأس العالم « روسيا 2018 » ستمكهن بن مصطفى من أن
يكون حارس تونس الأساسي بدليل التعويل عليه ضد إيران أساسيا وكذلك
مستواه الجيّد خلال هذه المقابلة إذ يعود له الفضل في نجاح المنتخب الوطني
بتحقيق الانتصار بعد أن تصدّي لعديد العمليّات الصعبة.
منتخب ليبيا يُراهن على تجنيس لاعب النادي الافريقي و تعزيز صفوفه استعداداً لكأس العالم 2026
نقطة ضعف قاتلة في صن داونز ،الترجي يستعدّ لاستغلالها
رئيس الاتحاد الليبي لكرة القدم يفتح باب التجنيس لتعزيز منتخبه
معين الشعباني يكشف النقاب عن هذا السر في تحدّي اتّحاد العاصمة الجزائري!