ارتكب الحارس فاروق بن مصطفى خطأ حاسما خلال مقابلة المنتخب الوطني ضد أنغولا وهو خطأ كلّف المنتخب خسارة نقطتين. وطبعا فإن بن مصطفى يتحمّل مسؤولية في ذلك وكان واضحا عليه التأثر والانتقادات طالته من جميع الجهات في المقابل من سيحاسب حمدي القصراوي؟
فمدرب الحرّاس هو الذي يختار الحارس الأول وخلال الفترة الماضية فإن المنتخب عوّل على كل من المثلوثي ضد اسواتيني وحسّان وضد كرواتيا وبن مصطفى ضد الجزائر والعراق وهذه التجارب لم تكن لها تأثير كبير على احتيار الحارس الأول.
وبقدر ما نلوم بن مصطفى عن الخطأ يجب أن نلوم حمدي القصراوي الذي جامل بعض الأسماء.
منتخب ليبيا يُراهن على تجنيس لاعب النادي الافريقي و تعزيز صفوفه استعداداً لكأس العالم 2026
نقطة ضعف قاتلة في صن داونز ،الترجي يستعدّ لاستغلالها
رئيس الاتحاد الليبي لكرة القدم يفتح باب التجنيس لتعزيز منتخبه
معين الشعباني يكشف النقاب عن هذا السر في تحدّي اتّحاد العاصمة الجزائري!