تتوالى الاخبار من أقوى البطولات في العالم عن مبادرات وتضحيات استثنائية من كبار المدربين واللاعبين في أقوى الدوريات بحصول تنازلات مالية كبيرة تقديرا لوقع كورونا وتأثيره على الموازنات المالية لكبرى الفرق..
الأمر حصل في البوندسليغا وباري سان جيرمان وبرشلونة وهنالك تمشّ يسير في نفس الاتجاه بالكالتشيو وعدة فرق انقليزية واسبانية وحتى في بعض الدول المجاورة عربيا..
مقابل ذلك لا تبدو المؤشرات في نفس السياق ببطولتنا التونسية ولا وجود عن مؤشرات تراجع تذكر في ظل معرفة مسبقة بوجود عشرات الاسماء ممن تجاةوزا سقف الخمسين ألف دينار كجراية شهرية..ولم نسمع بتاتا عن نوايا للتخفيض والتنازلات ولو لظرف جزئي مدته ثلاثة أشهر وهو كلام ينطبق أيضا على الاطار الفني للمنتخب بقيادة منذر الكبير وعادل السليمي في حركة رمزية كانت قادرة على تغيير الكثير معنويا..
صحيح أن بعض الآراء تقول ان فرقنا لا تسدد بانتظام مستحقات لاعبيها وهنالك ديون كبيرة متخلدة بالذمة كما ان غالبية العقود تسير الى اللجنة الفيدرالية للنزاعات ولكن خصوصية الظرف تتطلب قليلا من التنازل من اللاعبين في حركة سيحفظها التاريخ عوض الاشارات الحالية عن الجشع والاصرار على خنق النوادي..
منتخب ليبيا يُراهن على تجنيس لاعب النادي الافريقي و تعزيز صفوفه استعداداً لكأس العالم 2026
نقطة ضعف قاتلة في صن داونز ،الترجي يستعدّ لاستغلالها
رئيس الاتحاد الليبي لكرة القدم يفتح باب التجنيس لتعزيز منتخبه
معين الشعباني يكشف النقاب عن هذا السر في تحدّي اتّحاد العاصمة الجزائري!