يمكن القول أن الخروج في نهاية شهر سبتمبر دون عقوبات جديدة وعقل إضافية سيكون بمثابة الإنجاز الكبير للنادي الإفريقي حيث يتعيّن عليه خلال هذا الشهر غلق ملفات بالجملة تهمّ مستحقات توزغار والعملة والشنيحي وروزيكي دون نسيان مستحقّات التسيير اليومي لفريق لا يملك ملعب تمارين.
الهيئة المديرة لا تملك غير حل وحيد وهو البحث عن حلول ذاتيّة بحكم أنّه لا توجد مداخيل مبرمجة خلال هذا الشهر وهو ما يضع الفريق في موقف لا يحسد عليه بالمرّ ذلك أن التأخر في تسديد هذه الديون سيجعل الفريق لعقوبات قاسية جدّا قد تكون الأولى في تاريخ النادي.
منتخب ليبيا يُراهن على تجنيس لاعب النادي الافريقي و تعزيز صفوفه استعداداً لكأس العالم 2026
نقطة ضعف قاتلة في صن داونز ،الترجي يستعدّ لاستغلالها
رئيس الاتحاد الليبي لكرة القدم يفتح باب التجنيس لتعزيز منتخبه
معين الشعباني يكشف النقاب عن هذا السر في تحدّي اتّحاد العاصمة الجزائري!