تسبّبت عودة رضا الدريدي إلى النادي الإفريقي في اتّساع رقعة الخلافات داخل الهيئة المديرة حيث يعتبر المعارضون لعودته أن الدريدي عمل خلال الفترة الماضية على كيل الاتهامات إلى هيئة الإفريقي وحضر في عديد البرامج التلفزية والإذاعية عند المقرّبين منه من أجل تقديم معطيات غير سليمة ساهمت في توتّر الأجواء في الفريق.
في المقابل يعتبر المساندون للدريدي أن الرجل وفّر للفريق صفقات مربحة للغايات مثل تراوري وأبوكو إلى جانب أنّه قد يساعد في تسوية ملف أوندوما وكذلك ماركو سيموني وبالتالي يجب الاستفادة من علاقاته ومن رغبته في فتج صفحة جديدة.
ويبدو أن وجود الدريدي سيقود اليّا إلى مزيد الانقسام ما يهدّد استقرار الفريق وهو مقبل على مرحلة أصعب بكثير من المرحلة السابقة.
منتخب ليبيا يُراهن على تجنيس لاعب النادي الافريقي و تعزيز صفوفه استعداداً لكأس العالم 2026
نقطة ضعف قاتلة في صن داونز ،الترجي يستعدّ لاستغلالها
رئيس الاتحاد الليبي لكرة القدم يفتح باب التجنيس لتعزيز منتخبه
معين الشعباني يكشف النقاب عن هذا السر في تحدّي اتّحاد العاصمة الجزائري!