أشرنا أمس إلى أن تنافسا حادا بين بعض الشخصيات منذ أيّام من أجل إقناع يوسف الشاهد بالترشح لرئاسة النادي الإفريقي وكذلك لإقناعه بقدرات كل واحد بأنّه يصلح ليكون رقم 2 في الفريق خلال الموسم القادم والسباق انحصر بين اسمين لهما نشاط سياسي وسبق لكل واحد منهما العمل في الإفريقي.
على صعيد آخر انطلقت بعض الأطراف في العمل على إقناع سليم الرياحي بمساندة إحدى القائمات التي سيرتكز برنامجها الانتخابي على غلق ملف الديون التي تورط فيها الرياحي وورط الإفريقي معه ولكن لديه رغبة كبيرة في استعادة الاعتبار في تونس من جديد إلى جانب استغلال مهارات وكيل أعمال في اصطياد العناصر المميزة من البطولة الجزائرية.
ويمكن القول الان أن العمل يرتكز على إيجاد شخص محل ثقة من الجمهور والاختفاء خلفه.
=
منتخب ليبيا يُراهن على تجنيس لاعب النادي الافريقي و تعزيز صفوفه استعداداً لكأس العالم 2026
نقطة ضعف قاتلة في صن داونز ،الترجي يستعدّ لاستغلالها
رئيس الاتحاد الليبي لكرة القدم يفتح باب التجنيس لتعزيز منتخبه
معين الشعباني يكشف النقاب عن هذا السر في تحدّي اتّحاد العاصمة الجزائري!