سيعرف الشهر القادم عودة ملف الخطايا المسلّطة من الاتحاد الدولي على النادي الإفريقي للظهور على الساحة من جديد ولكن بأكثر قوّة. ومن المفترض أن تصدر الأحكام النهائيّة بخصوص ملفّ انتقال صابر خليفة إلى النادي الإفريقي قادما من مرسيليا الفرنسي الذي بات مصرّا على الحصول على قيمة المبلغ ويرفض إلى حدّ الان التقسيط. أمّا الملف الثاني فيهمّ مستحقّات الكونغولي فابريس أوندوما الذي حصل بدوره على حكم من الاتحاد الدولي وبدوره لن يقبل أي نوع من أنواع الصلح.
وأمام الوضع الراهن يبدو أنّه سيكون من شبه المستحيل التعامل مع الخطايا دون خسائر بما أن قيمة المبلغ تقارب الخمسة مليارات ما يعادل قيمة المبالغ التي جمعتها الجماهير خلال ثلاثة أشهر.
منتخب ليبيا يُراهن على تجنيس لاعب النادي الافريقي و تعزيز صفوفه استعداداً لكأس العالم 2026
نقطة ضعف قاتلة في صن داونز ،الترجي يستعدّ لاستغلالها
رئيس الاتحاد الليبي لكرة القدم يفتح باب التجنيس لتعزيز منتخبه
معين الشعباني يكشف النقاب عن هذا السر في تحدّي اتّحاد العاصمة الجزائري!