عبّرت بعض الأطراف عن غضبا من تصرّف وهبي الخزري عندما تبرّع بملغ مالي مهمّ إلى مستشفى محلي في منطقة «الكورس» الفرنسية وذلك لمساعدة المجهودات الفرنسية لاحتواء تفشي فيروس كورونا.
الغضب لا يعود إلى رفض التبرّع بل إن البعض يعتبر أن الخزري كان سخيا مع الفرنسيين ولم يكن كذلك مع الشعب التونسي.
وتبدو المقارنة غير دقيقة فلا أحد يعلم قيمة المبلغ الذي تبرّع به الخزري إلى حساب وزارة الصحّة كما أن الأهم هو القيام بالواجب الإنساني خلال هذه الفترة ولا قيمة للمبالغ الماليّة.
منتخب ليبيا يُراهن على تجنيس لاعب النادي الافريقي و تعزيز صفوفه استعداداً لكأس العالم 2026
نقطة ضعف قاتلة في صن داونز ،الترجي يستعدّ لاستغلالها
رئيس الاتحاد الليبي لكرة القدم يفتح باب التجنيس لتعزيز منتخبه
معين الشعباني يكشف النقاب عن هذا السر في تحدّي اتّحاد العاصمة الجزائري!