الوجه الاخر للطخة الكبرى:
أين اختفت الملايين؟
تشير بعض المعطيات أن المتبرعين للحساب الجاري للنادي الإفريقي لم يتجاوز خمسة الاف شخص وهو رقم ضعيف للغاية قياسا بشعبية النادي الإفريقي.
ومن المعروف أن الإفريقي من أكثر الفرق التونسية شعبية وأن أحبّاء الفريق موزعون في كال تراب الجمهورية ويعدّون بالملايين فأين اختفوا خلال هذه الحملة؟