كشفت مصادر متطابقة ومطلعة على هامش الجدل القائم بخصوص ملعب نهائي دوري أبطال افريقيا المرتقب بين الوداد البيضاوي والأهلي المصري أن الجدل محسوم بالتصويت حتى قبل خوض ربع نهائي دوري أبطال افريقيا.
وثبت منذ ذلك الزمن أنه تمت المفاضلة بين ملعب الدار البيضاء وملعب داكار الجديد في السينغال وأن وديع الجريء صوّت بنفسه ولم يقترح ملعب رادس رغم ان الترجي كان معنيا الى حدود ذلك الدور بالرهان.
والمثير للاستغراب أن ذلك حصل دون ربع اشارة من الجريء للملف برمّته رغم حرصه دائما على اظهار انتصاره لقضايا ومشاغل الأندية التونسية أو التسويق لذلك..ولكن ما كشفه المغاربة مؤخرا فضح ما اعتبرته الجماهير الترجية انحيازا من الجريء لمنافسي كرتنا وغض الطرف عن الانتظارات التونسية من أجل حسابات شخصية خاصة تعنيه..
والغريب أن الجريء وبعد أن حسم تصويته مبكرا متجاهلا كل الأطراف التونسية فانه روّج مؤخرا عبر أبواقه الاعلامية أن ملعب رادس مؤهل لاحتضان النهائي والحال انها فرضية لم يطرحها كرئيس للجامعة وعضو للمكتب التنفيذي ولم يقع تداولها..ولكنه سعى كعادته لتسجيل بعض النقاط الشعبوية عكس ما يجري في الكواليس والغرف المظلمة..
منتخب ليبيا يُراهن على تجنيس لاعب النادي الافريقي و تعزيز صفوفه استعداداً لكأس العالم 2026
نقطة ضعف قاتلة في صن داونز ،الترجي يستعدّ لاستغلالها
رئيس الاتحاد الليبي لكرة القدم يفتح باب التجنيس لتعزيز منتخبه
معين الشعباني يكشف النقاب عن هذا السر في تحدّي اتّحاد العاصمة الجزائري!