أنهت الفيفا بشكل رسمي النزاع والجدل القائم منذ سنوات في تونس وتحديدا بالمشهد الكروي وكواليس جامعة كرة القدم بخصوص مستوى التحكيم وما يتم الترويج له عن أحقية بعض الأسماء ببلوغ مونديال قطر من أبناء الصفارة التونسية.
ورغم التهليل من ادارة التحكيم والجامعة والمروجين لنجاحاتها بتميز التحكيم التونسي ووجود فرضية حول أحقية اسم تونسي ببلوغ مونديال قطر الا أن الرد كان حاسما بتفضيل غاساما وسيكازوي والبقية بتثبيتهم على حساب المرشحين المدفوعين من الجريء حتى انه تم التسويق لاستهداف تونس ومنتخبها من قبل سيكازوي وأنه سيتم ابعاده وتثبيت السالمي او اسم تونسي اخر في قائمة حكام القارة الافريقية غير أن الرد كان سريعا وأكد ان التحكيم التونسي بعيد عن واجهة الإمتياز..
ما يحصل هو تأكيد جديد ان منظومة المجاملات في كرتنا لن تجدي نفعا رغم محاولات التبييض وهذا ما يجب الإعتراف به أولا في خطوات الإصلاح لأن الفيفا لا تعترف بمثل هذه الأساليب الملتوية في ظل واقع يؤكد حالة موت سريري لتحكيمنا..
منتخب ليبيا يُراهن على تجنيس لاعب النادي الافريقي و تعزيز صفوفه استعداداً لكأس العالم 2026
نقطة ضعف قاتلة في صن داونز ،الترجي يستعدّ لاستغلالها
رئيس الاتحاد الليبي لكرة القدم يفتح باب التجنيس لتعزيز منتخبه
معين الشعباني يكشف النقاب عن هذا السر في تحدّي اتّحاد العاصمة الجزائري!