فضّل المدرب مراد العقبي قبول عرض الملعب القابسي وبالتالي غادر المنتخب الوطني الذي تأهل حينها إلى نهائيّات كأس إفريقيا. وبدل مواصلة العمل داخل المنتخب من أجل تحسين النتائج خاصة وأنّه نال فرصة المشاركة في نهائيّات كأس العالم السنة الماضية فإن العقبي عاد إلى الملعب القابسي.
واقترب الملعب القابسي من النزول إلى الرابطة الثانية ذلك أن نتائج الفريق كانت سلبية منذ أن قاده العقبي رغم البداية الواعدة والانتصار خلال أول مقابلتين في البطولة.
واليوم فإن الملعب القابسي الذي عرف أكبر إنجاز في مسيرته بفضل هذا المدرب عندما قاده إلى النهائي القاري سجد نفسه في الرابطة الثانية علي أيدي المدرّب الذي صنع معه مجده.
منتخب ليبيا يُراهن على تجنيس لاعب النادي الافريقي و تعزيز صفوفه استعداداً لكأس العالم 2026
نقطة ضعف قاتلة في صن داونز ،الترجي يستعدّ لاستغلالها
رئيس الاتحاد الليبي لكرة القدم يفتح باب التجنيس لتعزيز منتخبه
معين الشعباني يكشف النقاب عن هذا السر في تحدّي اتّحاد العاصمة الجزائري!