يبدو أن وزيرة الرياضة ماجدولين الشارني ستدفع ثمن خلافها العميق مع عائلة
كرة القدم التونسيّة وأنّها ستواجه المصير الذي عرفه كلّ من طارق ذياب وماهر بن ضياء.
وفي الواقع فإن الإجماع على صعوبة التعامل مع الوزيرة الحالية أصبح يوحّد مختلف
العائلة الرياضية بسبب عدم قدر الوزارة على تحسين الوضع العام ودخولها في مشاكل
مع مختلف الأطراف بل باتت عاملا غير مساعد لتحسين بعض المسائل الهامة.
والبيان الأخير الذي أصدرته جامعة كرة القدم يوم الخميس يؤكد أن القطيعة بين الوزارة
وجامعة كرة القدم أصبحت نهائيّة والغريب أن الوزارة لم تردّ بعد على بلاغ جامعة كرة القدم
ما يثبّت مختلف الموجّهة إلى الشارني ويجعلها في مواجهة مباشرة مع مختلف الجامعات الرياضيّة.
منتخب ليبيا يُراهن على تجنيس لاعب النادي الافريقي و تعزيز صفوفه استعداداً لكأس العالم 2026
نقطة ضعف قاتلة في صن داونز ،الترجي يستعدّ لاستغلالها
رئيس الاتحاد الليبي لكرة القدم يفتح باب التجنيس لتعزيز منتخبه
معين الشعباني يكشف النقاب عن هذا السر في تحدّي اتّحاد العاصمة الجزائري!